عندما دخل الرئيس جمال عبد الناصر مكتب رفيق دربه المشير عبد الحكيم عامر بعيد ظهر 5 يونيو/حزيران 1967 كان يبدو مطمئنا متحكما في أعصابه، لكن كل شيء انقلب رأسا على عقب مع مرور الوقت، وتأكد وقوع الهزيمة.
اكتشاف المزيد من تريندات مصر-Trendat EG
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

ثم 'إضافة إلى الشاشة الرئيسية'
ثم 'إضافة إلى الشاشة الرئيسية'

لا تعليق